يواجه جيش عاصم - جيش أجيلاس وحبيب، ويقود عبدالوارث تمردًا داخل جيش أجيلاس، فيموت الأخير رفقة أبو كُريب في المعركة، ويدس عاصم السم في شراب عبدالوارث لخيانته لجيشه.