يكتشف أبو كُريب أن أبو الخير جاسوس لصالح عاصم، ويحذر أبو كُريب - الخليفة عبدالرحمن من وجود الجواسيس في حاشيته لصالح أبو الخير، ويُعلن عبدالوارث ولائه لعاصم ضد عبدالرحمن.