يبدأ أبو كريب عمله كقاضي لدولة الخليفة عبدالرحمن، ويقرر أبو زياد العودة إلى القيروان بعد قبول أبو كريب القضاء، ويأمر عاصم رجاله بإسقاط اسم النبي محمد من الآذان ووضع اسمه بدلًا منه.