ينجو أبو زياد من مكيدة ابنة قيصر الروم لقتله، ويخوض إلياس معركة ضد حبيب فيقتل على يده، ويقبض الحرس على زوجته سليمة ويُشرف أبو كُريب على محاكمتها، ويتولى حبيب الولاية بعد عمه إلياس.