يدعي أبو كُريب المرض تهربًا من العمل قاضيًا للأمير عبدالرحمن، ويدعي عاصم بن جميل النبوة ونزول الوحي عليه، ويحاول الضعفاء والمظلومين إقناع أبو كُريب بالعودة لعمله بالقضاء.