يطلب سمير من بوحسن ألا يقترب من سعيدة مرة أخرى ويهدده، أما عمة سعيدة تخبر سمير أن أخاها حسن ليس والدها. تعود حياة للعمل بعد أن أصبحت صحتها جيدة.