تتصل حياة بنوفل وتخبره بما يحصل مع سعيدة فيذهب للقاء سعيدة حتى يساعدها . يصاب إبراهيم بجلطة قلبية وينقل إلى المستشفى. تلتقي سعيدة بابنة عمتها وتخبرها أن والدتها اعترفت بها.