يذهب عبدالحكيم لزيارة ندى وهو معجب بها وهي ترحب به ترحيبًا خاصًا. أما ابنته فهي على علاقة بيوسف ابن عمها لكن والدتها ترفض هذه العلاقة كما أن زليخة صديقتها تقرر الانتقام لوالدها.