يمرض عبدالحكيم وتسوء حالته ويدخل إلى المستشفى وتحزن ابنته راوية كثيرًا عليه وتحاول سعدية ألا تتركه وحيدًا أبدًا وتهون عليه ويتولى عبدالعزيز إدارة المحل عوضًا عنه.