يعلم عبدالحكيم أن خناثة هي ابنة صديقه الذي تسبب في موته فيحزن كثيرًا كما أن صديقه عبدالعزيز لما علم بالخبر شعر بتأنيب الضمير وذهب إلى هنو يطلب منها الصفح.