تحاول نادية أن تستعيد حياتها كامرأة طبيعية، وفي القصر تقع مريم في العديد من المتاعب التي تُذكر نادية بطفولتها، وتحاول نادية الوصول لسهى فتصل لرقمها ولكن يُخبرها أحدهم أنها توفت.