يتوجه الأشقاء الثلاثة إلى جدهم سهيل، الذي يعدهم بقص أفضل القصص عليهم، ويبدأ بقصة السندباد والوحش المخيف داخل الجبل، ويأس الممالك السبع في محاربته وطلب المساعدة من السندباد، الذي قرر مساعدتهم في مقابل عرض سفينته الجديدة عليهم.
يستكمل الجد سهيل حكاية السندباد وفي تلك المرة حكاية الحوت والجزيرة التي يحملها على ظهره، حيث ينزل السندباد والبحار على الجزيرة وإذا بالحوت يبلعهم ويبقوا في بطنه.
ينجح السندباد في اكتشاف مخرج للخروج من بطن الحوت وهي أن يسكب كل الذهب داخل الحوت الذي يلفظ أي شيء خارجه وبالتالي يخرج السندباد والبحارة من بطنه.
ينجح السندباد في فك أسرى عمال المهراجا فيهديه أموال كثيرة يتمكن من بناء سفينته التي يحلم بها، لكن الأموال لا تكفي فيضطر إلى السفر مع قافلة للتجارة وتهب ريح عاصفة وتدمر القافلة، ويفاجئ السندباد بطائر ضخم يعترض طريقه.
يخبر السندباد أصدقاءه عن الماس الذي اكتشفه، ويطلب من طائر الرخو أن يحمله إلى هناك، ولكنه يفاجئ بديدان عملاقة تهاجمهم، ويتمكن مع طيور الرخو أن يقضي عليهم وينجو هو وأصدقائه.
يبني السندباد سفينة جديدة، ولكن القبطان الذي ساعده سابقًا يطلب منه افتراض السفينة فترة للعمل عليها، فيسلمها له السندباد ويبدأ في بناء أجنحة لسفينته ولكن يفشل، فيظل يفكر حتى يجد الحل في ريش الطيور.
يحاول السندباد إقناع الناس بالتوجه إلى مثلث الضباب حتى ينقذ صديقه القبطان، ويطلب من الوالي ذلك لاقتراضه سفينة، ويتوجه وسط البحر لإنقاذهم ويفاجئ بوحش الثلج الذي يحبسه داخله، ويطلب من أصدقائه تسليط ضوء الشمس عليه لإذابة الثلج، وينجح في إنقاذ القبطان.
يقرر سندباد السفر لجلب ريش طائر الرخو بسفينته الغير مكتملة البناء، ووسط البحر يفاجئ بتحوله إلى رمال ووقوعه في حفرة كبيرة، بسبب عصيان ابن ملك الجزيرة وتطلعه للخروج منها.
تقع حرب ضارية بين الغول الشرير والغول الطيب حيث فتح الأخيرة بوابة الخروج، فتضطر أم الغول الطيب للحكم عليه بالحبس 100 عام، ولكن الغول الشرير يشترط عليه أن يتبارز كلا منهما، ويتمكن السندباد من مساعدة الغول الطيب.
ينجح سندباد في جعل سفينته تطير ولكنه يدمر أسطول الوالي الذي كان يتطلع لإنقاذ الأميرة به، ويشترط على سندباد الصفح عنه إذا أنقذ الأميرة.
تكشف الأميرة لسندباد أن القرود سرقوا مدينة ساراديب، ولكن السندباد يتم أسره أيضًا، ويتفق مع زعيم القردة على أن يكون هناك سباق بينهما، وبمساعدة القرد الطيب ينجح سندباد في السباق وينقذ الأميرة، وباقي القردة الضعيفة
يتقدم الأمير للأميرة لطلب الزواج منها ولكنها ترفض وتفضل عليه السندباد فيقرر الانتقام منه، بالزج به داخل المرآة المعكوسة، ويسجنه داخل متاهة كبيرة، وتظل الأميرة تبحث عنه، وتقع لسندباد العديد من العقبات والمخاطر.
يظل السندباد يحارب العناكيب العملاقة، حتى ينجح في مساعدته الأميرة وإنقاذه تلك المرة، ولكن الأمير يتمكن من إعادة العناكيب مرة أخرى إلى مدينة ساردايب ومحاربة الأميرة والسندباد الذي يقضي عليهم ويتزوج من الأميرة.
يقرر السندباد صنع أسطول من سفينته، ويودع زوجته أثناء حملها، لينقذ بغداد ويساعد الممالك السبع في القضاء على الوحش المدمر الذي حرق كل البلدة، وتساعده في ذلك الأشجار المتكلمة، والقرود الطائرة.
يطلب السندباد من طيور الرخو مساعدته في القضاء على الوحش المدمر، ولكن سندباد يستدرجه إلى الجبل ويتمكن من القضاء عليه، وتلد زوجته طفلهما الأول.