يقرر السندباد صنع أسطول من سفينته، ويودع زوجته أثناء حملها، لينقذ بغداد ويساعد الممالك السبع في القضاء على الوحش المدمر الذي حرق كل البلدة، وتساعده في ذلك الأشجار المتكلمة، والقرود الطائرة.