تعود الأحداث على معتز منذ خروجه من القبر وتعود إليه ذاكرته ويكتشف سفر المغربية عائشة خارج مصر، ويختطف معتز جرمين لكي تخبره بأين رأت غسل جثمانه كما صورهما الفيديو.