تشعر نجية وبناتها وأزواجهن بالغضب من زيجة خالد وراضية، ويظل خالد يخاطب راضية باسم فوزية، ويظل يخبرها أنه لم يلقي بها من السلم، وتحاول راضية أن تكسب ثقة خالد، وتعامله بمنتهى الحنان.