تعاني قسمت بسبب حياتها مع زوجها زياد الروتينية؛ وصديقه المقرب كريم، أما كريم قرر العمل في شركة للتسويق واكتشف أن قسمت زوجة صديقه زياد هي مديرته؛ وبدأوا العمل سويًا وأعجبت قسمت بشدة ذكاء كريم في العمل، طلب زياد من قسمت التفكير في الإنجاب بعد استقرار حالته المادية ولكنها أجلت الأمر لحين الانتهاء من ضغط العمل.
بدأت قسمت الإعجاب بكريم ولكنها رفضت هذا الشعور لزواجها من زياد، انزعجت قسمت بسبب استشاره زياد لكريم في جميع أموره وتهميشها، يلتزم زياد بالصلاة ولكن تحاول قسمت الالتزام في الصلاة وأخبرت كريم أنها غير ملتزمة في الصلاة بسبب أنها كانت تعيش في فرنسا مع والديها، عرض كريم على قسمت توصيلها ولكن أخبرها زياد عدم فعل ذلك مجددًا، قام صادق بعزيمة قسمت وكريم وزياد في عيد ميلاد زوجته ووافقوا.
أخبرت قسمت كريم أنها لا تحب زياد، ينزعج زياد بسبب انتقاد قسمت له، ومن ناحية أخرى تُخبر ندى، كريم أنها معجبة به وانزعجت بسبب تهميشه لها وعدم مبادلتها نفس الشعور، أخبر كريم قسمت إنه معجب بها لكنه يريد السيطرة على نفسه لحبه لصديقه المقرب زياد وطلبت منه قسمت نسيان الأمر، بدأ قسمت بالغيرة على كريم ولاحظت زينب هذا الأمر وتنتهي الحلقة بأخبار كريم لقسمت بحبه لها وبادلته هي نفس الشعور.
أخبر كريم قسمت أنه يعجز عن السيطرة عن حبه لها، طلبت قسمت من كريم عدم مقابلة ندى مرة أخرى لغيرتها عليه، تشعر قسمت بالذنب بسبب إعجابها بكريم وأنها تظلم زياد معها بالرغم من أن زياد يعاملها بكل حب، يشعر زياد أن قسمت تبتعد عنه، أخبرت ندى، كريم أنها متأكدة من إعجابه بقسمت لكنه أنكر الأمر، بدأت زينب التعامل بعنف مع كريم وقسمت بعد شعورها أنهما على علاقة، وتنتهي الحلقة بتسجيل صادق الاجتماع بين كريم وقسمت.
طلبت ندى من كريم الزواج لكنه رفض، بعد رفض شريك زياد تكملة المشروع قرر زياد العمل في شركة صادق مجددًا، أخبرت قسمت، كريم أنها ستطلب الطلاق من زياد لتتزوج من كريم بعد فترة لكنه رفض استمرار علاقتهما بسبب صداقته مع زياد، سمع صادق التسجيل وقرر أن يسمعه زياد؛ انصدم زياد بعد معرفته وقرر الانتقام من كريم، يموت زياد بعد صدمته في زوجته وصديق عمره، رفضوا قسمت وكريم مسامحة نفسهما على ما فعلوه مع زياد.
تعيش مريم حياة هادئة مع أخيها عمر ووالدتها في مستوي اجتماعي راقي حيث كانت تعمل مريم مدرسة رياضيات وتبحث عن حب في حياتها وتهتم بالفن والشعر، وتعرفت من خلال ندوة على الشاعر آدم وبدأت الإعجاب به وتطورت علاقتهما وقرر آدم الزواج منها وذهب لمقابلة عائلتها ولكن رفضت عائلة مريم لانعدام إمكانيات آدم ولكن أصرت مريم لحبها الشديد له، وبعد زواجهما قررت مريم العمل مجددًا ولكن رفض آدم وفرض عليها الحجاب.
ذهبت مريم مع أدم حفل خطوبة أخيها بعد أن فرض آدم عليها الحجاب وعندما رفضت ضربها ولكن اعتذر منها، أنجبت مريم صبي ولكن تغير معها آدم تغيير كلى وتعود على ضربها وأهانتها، انزعجت عائلة مريم منها بسبب الاستماع لرأي زوجها، يؤلف آدم للمغني كريم شاكر أغنيه وفرحت مريم بعد أن أخبرها، وتنتهي الحلقة بذهاب عمر إلى آدم وأخبره أنه علم أنه كذب عليهما حيث أخبرهم آدم قبل الزواج أنه كان يعمل في شركة لكن اتضح لعمر أنه يكذب.
يعاتب عمر ووالدته نفسهما على موافقتهم على زواج مريم من آدم في الماضي، رفض كريم شاكر تنزيل الأغنية التي كتبها آدم وانزعج آدم وحاولت مريم تهدئته لكنه اعتدى عليها بالضرب، اقترح شربيني على آدم مصادقة الراقصة بوسى لإنتاج أغاني له لكنه رفض، أخبرت إيمان صديقة مريم أن آدم عرض عليها مصاحبتها لكنها رفضت بشدة وأخبرت مريم آدم بذلك لكنه أنكر آدم وحرض مريم على إيمان.
اعتدت مريم بالضرب على صديقتها إيمان بعد أن حرضها آدم، طلبت بوسي من آدم الزواج ورفض في بداية الأمر ولكن وافق في النهاية، تحاول والدة مريم أقناع مريم بحقيقة زوجها لكنها ترفض الاستماع، طلب آدم من بوسي بعض من الأموال لكنها رفضت، علمت إيمان بعلاقة آدم بالراقصة بوسي وأخبرت إيمان والدة مريم وانصدمت مريم بعد تأكدها من الأمر.
ذهبت مريم إلى الراقصة بوسي وعلمت منها أن آدم متزوج منها؛ وطلبت من آدم الطلاق، عاتب آدم بوسي على أخبرها مريم بزواجهما وتخلص من الورقة العرفي، انتقلت مريم إلى بيت عائلتها و اعتذرت من صديقتها إيمان، رفعت مريم على آدم قضية خلع ورفض آدم هذا الأمر وأخبره المحامي أنه يجوز له طلبها في بيت الطاعة وطلب محامي مريم عمل تقرير طبي بالإصابات وقررت مريم استفزاز آدم وبالفعل اعتدى عليها بالضرب وتخلصت منه نهائيًا.
تعاني والدة حبيبة من المرض وتحاول ابنتها حبيبة مساعدتها حيث اقترحت حبيبة على أختها فتحية وخالتها أحلام أن تدخل والدتها سعادة المستشفى ولكن حالتهم المادية لا تسمح وقرروا تجميع أموالهم المدخرة وبالفعل دخلت سعادة المستشفى، ويعاني حازم بسبب سيطرة زوجته رفيدة على الشركة لأنها شريكته وقررت رفيدة تسوية معاش يوسف المدير المالي ولكن رفض حازم، طلب الدكتور من حبيبة إجراء عملية فتاق لوالدتها.
تم نقل والدة حبيبة إلى العناية المركزة وعلمت حبيبة أن المستشفي تقوم بمصالح ضد المرضي وقررت إخراج والدتها من المستشفى، انزعجت رفيدة بسبب رفض حازم لأرائها في الشركة بالرغم من أنها شركة والده وأن رفيدة شريكته بنسبة كبيرة، قرر حمدي خطبة حبيبة لإعجابه بها وانزعجت حبيبة لأنها لم تبادله نفس الشعور وتعلم أن أختها فتحية معجبة به ولكن صدم حمدي الجميع حيث طلب فتحية للزواج وليس حبيبة.
قررت عائلة حبيبة عدم أخبار فتحية بحقيقة مشاعر حمدي تجاة حبيبة، أما حبيبة فقررت نقل والدتها إلى مستشفى حكومية ولكن تنزعج من الأمر بسبب انعدام الإمكانيات في المستشفى وتدهور حالة والدتها الصحية حيث تعاني سعادة من تدهور في الكبد، تُعاير رفيدة، حازم بسبب أخذه أموال من الشركة لمعالجة والدته المريضة بالقلب ويريد حازم الانفصال عن رفيدة ولكن يحذره صديقه سيف.
اعتذر حمدي من حبيبة وأخبرها أنه سيحافظ على فتحية، فرحت حبيبة بعد أن ظهر حازم في حياتها لمساعدة والدتها بالرغم من تدهور حالتها الصحية، منعت رفيدة حازم من دخول الشركة وقرر حازم الانتقام منها، انزعجت حبيبة بسبب تقرب حازم منها وترفض هذا الأمر، ويتضح لنا أن سيف يعمل مع رفيدة ضد حازم وينقل لها كل أخبار حازم.
تم نقل سعادة إلى مستشفى خاص بمساعدة حازم، قرر حازم بيع نصيبه في الشركة لعدنان وانزعجت رفيدة لأنها لا تفضل العمل مع عدنان وقررت الانتقام منه؛ حيث أخبرت حبيبة أن حازم ساعد والدتها لكي يأخذ قلب والدتها لمعالجة والدته، انزعجت حبيبة بعد معرفتها ولكن وافقت سعادة على التبرع بقلبها لوالدة حازم ولكن توفيت والدة حازم وتبرعت بالكبد لوالدة حبيبة وبالفعل شفيت سعادة وتزوجت فتحية من حمدي وأخذ حازم شركته من جديد.
واجهت سلمى مشكلة في بداية زواجها من مروان وهي خوفها من العلاقة الحميمة ولكن تفهم زوجها هذه النقطة وتركها لحين تخطى هذه الأزمة، بعد شهر من الزواج قررت سلمى العمل مجددًا حيث تعمل سلمى منظمة حفلات زفاف مع صديقتها نور ومديرها ناير وبعد نزول سلمى العمل عاملت جميع الأشخاص في العمل بعصبية وحاولت نور تهدئتها ويساعدها زوجها ايضًا ولكن تتعامل معه سلمى بعصبية ايضًا.
يحاول مروان إسعاد سلمى بشتى الطرق لكنها تعامله بعصبية، شكت سهام والدة سلمى أن ناهد والدة مروان قامت لها عمل سحري واختلافا وطلب سلمى ومروان من والده كل منهما عدم التدخل في مشاكلهما وأمور حياتهما، بعد أن ألغت سلمى عملها مع أهم موردين لها فى العمل في أهم حفل زفاف للشركة قررت العمل مع أبن عمها طارق ولكن أعترض مديرها ناير على العمل معه وقررت سلمى الاستقالة، انفعلت سلمى على زوجها وقرر مروان أن ينفصل عنها.
حاول عبدالحميد والد مروان تهدئة ابنه في قرار الانفصال، بعد أن أقنعت نور سلمى العودة إلى العمل قرر ناير العمل مع حسين وماضي وليس العمل مع طارق، اقتنع مروان بكلام والده وقرر عمل مفاجأة لسلمى حيث ذهب إلى عملها لمصالحتها ووجد طارق في مكتبها حيث يتضح لنا أن طارق كان خطيب سلمى في الماضي لكنه ما زال يحبها حيث أحضر طارق ورد لسلمى.
طلبت سلمى الطلاق بعد أن شك زوجها فيها، أخبر مروان والدته إنه يشك أن سلمى كانت على علاقة سابقة وتخشى أن يُفضح أمرها ولكن عاتبته والدة بشدة لأنها متأكدة من أخلاق سلمى، صارح ناير سلمى عن إعجابه بها ولكنها أوقفته عند حده، تعاركت سلمى مع صديقتها نور بعد أن أخبرتها نور أنها كانت تلفت انتباه ناير، عرض يوسف الشربتلي وخطيبته على سلمى أن تعمل مع وائل الصيرفي، قررت عائلة مروان التدخل لتصليح الأمور بينه وبين سلمى.
رفضت سلمى الرجوع إلى زوجها وأصرت على الطلاق، طلب ناير من نور تصليح الأمور بين سلمى وزوجها، طلبت خطيبة يوسف الشربتلي أن تنظم نور وسلمى حفل زفافها وبالفعل نجحوا في ذلك، طلب عبدالحميد من طليقته ناهد مسامحته والعودة له مجددًا، أخبر وفيق خال مروان أن زوجته تعاني من اضطرابات نفسية وعصبية تأتي للفتاة قبل موعد دورتها الشهرية وطلب منه الوقوف بجانب زوجته وبالفعل رفضت سلمى الطلاق وعاد مروان إلى سلمى.
تعاني شيرين بسبب انعدام طموح زوجها حيث يعمل زوجها فنان لرسم الكاريكاتير وكاتب سيناريوهات ولكن لم ينشر له أي عمل ولديهما صبي صغير يدعى أحمد، تعمل شيرين في شركة عمتها ويرفض عمر العمل معها، يرفض عمر معاملة شيرين له الجدية حيث تتسم شيرين بالجدية في العمل ولا تهتم بشكلها الخارجي، حاول إيهاب مساعدته لنشر عمله حيث عرض على الصحفية ديمة أن تتفق مع عمر صديقة لتأخذ سيناريو كتبه عمر لقريبتها الفنانة داليا فهمي.
أعطى عمر السيناريو لديمة لعمل داليا عليه، بعد قراءة ديمة للسيناريو أعجبت بطريقة كتابة عمر وتجديده في الموضوع وشجعته ديمة وشعر عمر بالسعادة بسبب تشجيعها على الرغم من زوجته التي تحبطه، رفض المنتج الذي أحضرته شيرين انتاج السيناريو وشعرت شيرين باليأس، طلبت يسرية عمة شيرين من عمر العمل معها لكنه رفض، بدأ عمر التقرب من ديمة وطلب مقابلتها وتنتهي الحلقة برؤية ديمة شيرين.
انهارت ديمة بعد معرفتها أن عمر متزوج، طلبت رانيا من شيرين الاهتمام بمظهرها بعد رؤيتها لديمة، علم عمر أن السيناريو الخاص به تم سرقته وقرر رفع قضية لأخذ حقه ولكن يتضح لشيرين أن المنتج الذي عرضت عليه السيناريو هو من فعل ذلك وطلبت منها عمتها عدم إخبار عمر لكي لا تسوء الأحوال بينهما أكثر فاكثر، شعرت شيرين أنها مقصرة في حق عمر واعتذرت منه، أما عمر فاعتذر من ديمة ويتضح لنا أن ديمة معجبة بعمر.
قرر عمر عمل مفاجأة لشيرين حيث أحضر المأذون وانفصل عنها وانصدمت شيرين بعد الطلاق، أما عمر فبدأ النجاح في عمله ونجح نجاحًا عظيم وطلب من ديمة الزواج وبالفعل تزوجوا ، أما شيرين فاهتمت بمظهرها الخارجي بشكل كبير، بعد زواج ديمة وعمر بدأت ديمة بالغيرة على عمر من داليا قريبتها ونشأ بينهما خلاف، لاحظ عمر أن ديمة لا تهتم به ولا بالبيت، أخبرت ديمة عمر أنها تريد التمثيل وتفاجأ عمر ويتضح أن ديمة تغير من داليا.
أخبر عمر شيرين أنه يشتاق إليها وقرر عمر العودة إليها، حذرت شيرين صديقتها رانيا من خيانة زوجها لها المتكررة ولكن رفضت رانيا ترك زوجها لأنها عقيمة وليس لها غير زوجها، ملل عمر من تصرفات ديمة، علم عمر من يوسف أن شيرين حاولت نشر سيناريوهاته وتفاجأ من مساعدة شيرين له، طلب عمر من شيرين العودة وطلبت ديمة من عمر الطلاق وبالفعل عاد عمر إلى زوجته شيرين.
عند إقامة ياسين في أحد الفنادق يقابل فتاة فائقة الجمال تدعى رحمة حاول التقرب منها ولكنها رفضت الأمر وأخبرته إنها كانت مرتبطة بشخص يهددها وعرض عليها المساعدة أذا تعرض لها هذا الشخص، أخبر ياسين رحمة أنه مهدد بالحبس وتم حذر جميع أمواله داخل مصر ومنعه من السفر، أخبرت رحمة ياسين أن والدها عند وفاته كتب لها جميع ثروته لها ولأختها ومنع أخيها من الميراث ويهددها أخيها؛ حاول ياسين أن يطمئنها وقرر التقرب منها.
اتصلت رحمة بياسين بعد محاولة شخص ما حاول اقتحام غرفتها ولكن لم يتوصل ياسين لشئ وشكرته رحمة على وقوفه بجانبها، بدأ ياسين الإعجاب برحمة وبادلته هى نفس الشعور، عرضت رحمة على ياسين المساعدة لتجاوز أزمته ولأنها تخشى من دخوله السجن لأنها تطمئن له؛ ولكن رفض ياسين أن تساعده، هدد شخص ما ياسين وطلب منه الابتعاد عن رحمة وأخبر ياسين رحمة ولكنه طمأنها، ويتضح لنا أن ياسين محتال ينصب على رحمة.
تقابل ياسين مع ماجي شقيقة رحمة من أجل إعطاء ياسين مبلغ لتسهيل أموره؛ ولكن طلبت ماجي من ياسين مهلة للتأكد من مصداقيته، زرع ياسين جهاز تسجيل في غرفة رحمة لسماع ما تود أن تفعله، تقابل نادر مع ياسين وناداه بأسم أحمد الألفي وتشاجر معه ياسين وحاول تخبئه الأمر على رحمة، أخبر نادر صديقة قاسم عن رؤيته لأحمد ويتضح لنا أن ياسين استعمل اسم قاسم في قضية تزوير وقرر البحث عنه وذهب إلي الفندق الذي يقيم فيه.
علم ياسين بقدوم قاسم ونادر ويتضح لنا أن ياسين استعمل اسم قاسم في قضية تزوير وورط قاسم ويريد قاسم الانتقام منه، حبس ياسين، قاسم ونادر لعدم أخبار رحمة أي شئ، طلبت ماجي من ياسين الإبتعاد عن أختها لأنها لا تثق به، جاء نديم الزعيم الذي يعمل معه ياسين إلى الاوتيل من أجل الاطمئنان على العمل، طلب نديم من ياسين تحويل الأموال إلى حساب نديم الشخصي.
اتضح لنا أن نديم استخدم رحمة للنصب على ياسين بعد أن نصب ياسين على نديم، أما ياسين فبدأ الإعجاب برحمة بالرغم من نصبه عليها وبادلته رحمة نفس الشعور ايضًا، بعد تأكد ياسين من حبه لرحمة صارحها بأنه محتال وفرحت رحمة لتأكدها من حبه لها واعترفت له أنها كانت تريد النصب عليه ايضًا وقررا الزواج وعدم النصب مرة أخري، بعد زواجهما لمدة 3 سنوات قررا العمل مع نديم مرة أخرى ولكن نصبوا عليه.
محمد متزوج من هانيا ولديه ولدان دينا وكريم، ويتضح لنا أن هناك شخص يحاول محادثة هانيا يدعى هشام ونعلم أن هشام كان خطيب هانيا سابقًا ولكنه لم ينساها ويريد التقرب منها وإثارة الفتنة بينها وبين زوجها، وبالفعل حدث خلاف بين هانيا ومحمد وعند إنفعال محمد في الهاتف أثناء محادثته مع هانيا قام بإجراء حادث.
انهارت هانيا بعد وفاة زوجها وحاولت عائلتها وصديقتها لبنى الوقوف معها في أزمتها، اكتشفت هانيا أن هناك فتاة تدعى ليلى نشرت صورة محمد وكتبت عليها (حبيبي مات)؛ شكت هانيا في الأمر وقررت التأكد، ذهب هشام إلى هانيا وأخبرها أن زوجها كان يخونها مع ليلى ولكن طردته ولم تصدقه، بحثت هانيا في الموضوع وتوصلت لهاتف ليلى وهددتها ولكن لم تيأس ليلى وطلبت من هانيا أن تحضر إلى بيتها لتثبت لها أن محمد كان يريد أن يتزوجها.
حاول هشام تشويه صورة محمد ولكن وقف له عمر، طلب عمر من هانيا عدم تصديق أي شئ لأن محمد كان شخص مخلص لها ولأولاده وأخبرها أنه سيتدخل لحل الأمر، أخبرت ليلى، هانيا عن علاقتها بمحمد وأنه كان سيتزوجها؛ وانصدمت هانيا بعد معرفتها بخيانة زوجها لها، طلب هشام من يارا أن تتقرب من هانيا مقابل ذلك سيخرج لها فيلم تكون هي بطلته وبالفعل وافقت، قررت هانيا ترك أحزانها والاهتمام بنفسها وصُدم والد محمد عند رؤيتها.
صُدمت دينا بعد رؤيتها لوالدتها في أحد البارات مع هشام؛ ويعاني كريم بعد فقده لوالده، أما هانيا فسلكت طريق أخر مع هشام لا يناسبها ولا يناسب أولادها ولاحظت صديقتها لبنى عدم اهتمام هانيا بأولادها وعاتبتها ولكن لم تستجيب هانيا، ذهبت ليلى إلى والد محمد وأخبرته أن يهتم بأحفاده لأهمال هانيا لأولادها، طلب تامر صديق دينا منها الزواج العرفي لكنها رفضت، حاول عمر ولبنى نصيحة هانيا للابتعاد عن هشام لكنها رفضت.
هدد عز والد محمد هانيا بسبب أهمالها لأولادها وقرر رفع قضية لأخذ الأولاد ولكن رفضت هانيا، أخبر (عامر السائق)؛ هانيا أن دينا تقابل صديقها في المدرسة يدعى تامر وأخبرها أنه أوصلها إلى بيته وأنقذتها والدتها في اللحظة الأخيرة قبل أعتداء تامر عليها، اعترف عامر لهانيا أن ليلى اتفقت معه للكذب على هانيا بخيانة زوجها لها وطلب منها مسامحته، بعد تأكد يارا من أن هشام كان يكذب عليها قررت فضحه هو وليلى.
انزعجت سميرة والدة أحمد من إهمال ابنها لها ولوالده لأن منال زوجته تتحكم به، قررت أمنية أخت حازم العودة إلى بيت أخيها بعد أن طلقها زوجها ولكن قررت المكوث مع بنت خالها عليا، يعمل حازم دكتور في أحدى النوادي ويتضح لنا أنه معجب بعليا ابنة خاله وبادلته عليا نفس الشعور، يتضح لنا أن منال شخصية فضولية تريد معرفة كل شئ عن عائلة زوجها، ويتضح لنا أن منال وحازم كانوا على علاقة سابقة قبل زواجها من أحمد.
انفعلت والدة أحمد من منال زوجة ابنها وحرضت منال أحمد على والديه وطلب منهما عدم التدخل في حياته وغضبت عليه والدته، أما نادين بدأت في طرق الإلحاد وساعدها في ذلك صديقها عامر ولكن قرر حازم التدخل لهدايتها على الطريق الصحيح، بعد أن رُفدت عليا من عملها قرر حازم أن يجلب لها عمل معه في النادي وبالفعل بدأت العمل حيث يتضح لنا أن حازم يهتم بشؤون عائلته.
طلب حازم من أحمد أن يهتم بوالدته ولا يستمع لكلام زوجته ولكن انزعجت منال من كلامه، طلب حازم من نادين أن تسجل له كل ما تشعر به ليحاول هدايتها على الطريق الصحيح، قرر وجدي العودة إلى زوجته أمنية لكنها رفضت؛ طلب حازم من وجدي أن يعطيها وقت لأن تهدأ وتفكر مجددًا، حاول عامر أن يتقرب من نادين ولكن بطريقة لم تعتاد عليها وقررت الانسحاب من هذه العلاقة.
طلب حازم من خاله كرم الزواج من عليا ووافق، حاولت منال إثارة الفتنة بين حازم وزوجها أحمد، طلبت سميرة من حازم أن يصالحها مع ابنها وبالفعل تحدث حازم مع أحمد من أجل فض الخلاف مع والدته ولكنه رفض مصالحة والدته وتوفيت سميرة وانصدم أحمد لأنها توفيت وهى على خلاف معه وعاتب زوجته لأنها من حرضته على أن يصير خلاف بينه وبين والدته وقررت منال ترك البيت.
قرر حازم أن يسرع في زواجه من عليا، قررت منال العودة إلى أحمد وشعرت بالذنب لما فعلته وطلبت منه مسامحتها، طلب حازم من أخته أمنية أن تعود إلى زوجها وبالفعل اقتنعت أمنية بعد محاولات زوجها الأعتذار منها، في ظل محاولات حازم هداية نادين على الطريق الصحيح وبالفعل نجح في ذلك، وتنتهي الحلقة بوفاة حازم وهو يدافع عن أسرته من بلطجي في الشارع وبعد وفاته حرصت عليا وأخواته على صلة أرحامهم مثلما كان يفعل حازم.
تعمل هدى وصديقتها عزيزة فتيات ليل ولكن اشمأزت هدى من عملها وقررت التوبة، أخبر شخص هدي أن رضوان الرحيمي تنازل لها عن العزبة مقابل ذلك أن تُقيم في بيت الرحايمة لمدة 6 أشهر لإعطائها هذه الهبة، وبالفعل قررت هدى الذهاب إلى العزبة وتقابلت مع جرجس ومارلين والحاجة فاطمة وأخبرها جرجس أنها منذ دخولها هذا المنزل سيتغير لها أشياء لابد من تقبلها للأفضل، أخبر مارلين وجرجس هدى أنهما قتلوا أشخاص من قبل.
وجدت هدي شخص متوفى في البيت، ذهبت هدى إلى عزيزة في الحلم وطلبت منها أن تأتى لها وبالفعل ذهبت لها عزيزة، تشعر هدى بالخوف من هذا البيت ولكن طمئنها عم جرجس وأخبرها أن هذا البيت ينقي المخطئ من خطيئته وأخبرها أن هناك أرواح شريرة تريد إيذاء المؤمن والتائب، تقابلت هدى مع العمدة جاسم وطلب منها ترك بيت الرحايمة لأن هذا البيت مسحور، يتضح لنا أن جاسم شيطان متجسد في العمدة جاسم.
حاول جاسم إدخال روح شريرة في غرفة هدى ولكن تصدت لها مارلين، أخبر جرجس هدى أن مارلين فقدت نظرها حين حاولت مساعدة طفل من مس شيطاني، علمت هدى أنها من الكرامات لمساعدة الناس من الأرواح الشريرة، علم دهب أن جاسم شيطان متجسد في صورة العمدة جاسم، تقابل جاسم مع عزيزة وحاولت عزيزة التقرب من جاسم، علمت هدى أن الحاجة فاطمة مريضة منذ زمن بعيد وأن هدى في يدها مساعدتها.
بعد أن أحضر دهب مجموعة من الجن لقتل مارلين وهدى ولكن فشلت خطته بعد أن أنقذت هدى مارلين، طلبت أم نور المساعدة من هدى لإنقاذ ابنتها، حرض جاسم الشيخ حسان ضد بيت الرحيامة وأخبره أنهما يمارسان السحر والشعوذة وبالفعل حرض الشيخ شخصان ولكن هذان الشخصان قتلوا جرجس، أما جاسم فطلب من دهب قتل هدى لأنه لا يريدها أن تستقيم إلى الطريق الهداية والصلاح.
توصلت هدى إلى أن 604 هى صفحة في المصحف الشريف، شعرت هدى بارتياح بعد أن تغيرت وتركت نفسها للعبادة، عجز دهب عن صرف الشيطان المتجسد بصورة جاسم وقتل دهب جاسم للتخلص من شيطانه، بعد ارتباط عزيزة بالشيطان جاسم طلب منها قتل هدى، شُفيت الحاجة فاطمة بمساعدة هدى لها وحاولت إعادة لمارلين بصرها وفشلت في بداية الأمر لكنها نجحت أخيرًا، قررت هدى إنقاذ عزيزة من الشيطان جاسم وبالفعل تخلصت منه نهائيًا.