صُدمت دينا بعد رؤيتها لوالدتها في أحد البارات مع هشام؛ ويعاني كريم بعد فقده لوالده، أما هانيا فسلكت طريق أخر مع هشام لا يناسبها ولا يناسب أولادها ولاحظت صديقتها لبنى عدم اهتمام هانيا بأولادها وعاتبتها...اقرأ المزيد ولكن لم تستجيب هانيا، ذهبت ليلى إلى والد محمد وأخبرته أن يهتم بأحفاده لأهمال هانيا لأولادها، طلب تامر صديق دينا منها الزواج العرفي لكنها رفضت، حاول عمر ولبنى نصيحة هانيا للابتعاد عن هشام لكنها رفضت.