تساعد وداد ابنها صبحي وأبلغ ناظم بك عن صبحي بعد مقتل فرنسوا وحرض ضد أهل القرية، قُتل سهيل على يد هنيد، طلب الشيخ أحمد من أهل القرية الالتحاق بالثوار.