تم القبض على محسن علي من قبل الكولونيل الفرنسي لتحريضه ضد الفرنسيين، استعدت أهل القرية لحضور زفاف ابنة أبو عباس.
انزعج نظمي بك بعد سرقة أحد خيوله، صوب صبحي سلاحه على الضابط فرنسوا، خطف أحد رجال نظمي بك- عدنان.
قبض إيتان على أبو عباس وعائلته ولكن تم تخليص عائلته من قبل إبراهيم وسارة، اتضح أن عبدالله يعمل مع الثوريين ضد الجيش الفرنسي.
تساعد وداد ابنها صبحي وأبلغ ناظم بك عن صبحي بعد مقتل فرنسوا وحرض ضد أهل القرية، قُتل سهيل على يد هنيد، طلب الشيخ أحمد من أهل القرية الالتحاق بالثوار.
انتقم الثوار من الجيش الفرنسي وقتلوا مجموعة منهم وخطفوا ايتان، قُتل أبو عبدالله على يد أبو سعيد.
بعد خروج عائلة أبو سعيد من القرية، فكوا أسر عدنان وقُتلت راهجة، تنازلت هدية عن أرضها لنظمي بك لإعادة ابنها عدنان.
تم القبض على أبو رزوق وتم تعذيبه، أخبر ايتان الثوار أن أولاد أبو عباس خارج الحبس.
علم أديب أن نظمي بك إدعى أن نوح قُتل وتزوج من وداد واستولى على الأرض، حاول الكولونيل التقرب من سيليا لكنها لم تقبل.
عاد عدنان إلى القرية بعد مساعدة رزوق له وحرض نظمي بك- هدية أن رزوق وأبو سعيد وصبحي خاطفين عدنان، شعرت سيليا بالتقرب من عبدالله.
قرر عبدالله مساعدة نوح لخروجه من الحبس، تأكدت وداد أن نظمي بيك له علاقة بخطف عدنان وتشويه سمعة ابنها صبحي، تم القبض على رزوق.
تقابل رزوق مع نوح والد صبحي وأخبره أن وداد تزوجت من نظمي، أخبر هنيد- إبراهيم أنه يريد الزواج من راوية، عرض الضابط على محسن إقناع الثوار بالتنازل عن الأرض لإنشاء دولة لبنان جديدة مقابل العفو عنه.
تهجمت مجموعة من الضباط على الثوار لكنهم قتلوا الجنود، قتل نظمي بك- منصور ولجأت وداد إلى أبو رزوق لمساعدتها.
بدأ الثوار بتهديد ايتان بابنته سيليا حيث أن عبدالله يعمل معهم، اختطف عباس وسعيد- كريم ابن نظمي بك وتم القبض على أبو رزوق.
رفض أبو رزوق الاعتراف على خاطفى كريم، قتل نواف- هنيد وسرق أمواله، اتضح أن دايفيد وعوفاديا يهود يعملوا مع المنظمة الصهيونية، علم عبدالله أن سيليا من أصل صهيوني.
أنقذ عبدالله- سيليا بعد محاولة الكولونيل التهجم عليها وعلم أن سيليا والدتها صهيونية، طلب أديب من نظمي بك يد سلوى للزواج مقابل قتل نوح.
قرر عبدالله تهريب نوح من الحبس، أخبر عبدالله وداد أن نوح على قيد الحياة، أما سلوى فتحصلت على أوراق ملكية والدتها بناءًا على طلبها.
نجح عبدالله في تهريب الرجال من الحبس، أما سلوى فأعطت لوالدتها أوراق الملكية.
هربت سلوي من والدها، وأخبرت أم عبدالله- أديب أن سلوى على علاقة حب بشخص آخر للإيقاع بين أديب ونظمي بك.
علم أديب أن وداد كانت مقيمة في بيت أم رزوق، ومن ناحية أخرى تحصل رزوق على أموال كايد.
تلاقت وداد مع زوجها نوح وأخبرها عن خيانة نظمي له، علم عبدالله أن والده وقف مع الاحتلال الفرنسي ضد أهل بلده وقرر عبدالله ترك العمل معهم.
تم القبض على صبحي، طلب الكولونيل من كايد البحث عن سيليا وقرر إيتان مساعدة معين ورجاله، وافق الكولونيل على الإفراج عن محسن مقابل عودة إيتان.
قتل عباس- نواف بعد أن اعترف له بعمليات القتل التى يقوم بها، خطف كايد- سناء انتقامًا من عبدالله وأخبر نظمي بك.
أطلق ضبع الرصاص على عبدالله بتحريض من نظمي بك، واتحد إيتان مع الثوار ضد الجيش الفرنسي.
أنقذت والدة عبدالله ابنها بمساعدة من هدية، أخبر رزوق- سعيد عن مكان عبدالله لمساعدته.
تم تسليم محسن مقابل عودة ايتان، قُتل إيتان على يد ضبع بتحريض من الكولونيل، اتضح أن إبراهيم يعمل مع المنظمة الصهيونية وأخفى عن راوية ذلك الأمر لحبه لها.
حرر رزوق- صبحي وتقابل الأخير مع والده نوح، وبدأ الفرنسيين في الانهزام من محسن ورجاله.
تعافى عبدالله وبدأ الانتقام وبالفعل تهجم الثوار على قسم الشرطة الفرنسية وقتلت سيليا- الكولونيل برونيه واستشهد أبو سعيد، بدأ رزوق الانتقام من نظمي بك لسحب أراضيه وانتحل شخصية عزمي بك.
اتضح أن إبراهيم يدعى أهارون وقد حبس مادلين والدة سيليا، شك نظمي بك بعزمي وطلب من ضبع مراقبته.
هربت فاطمة وشقيقتها راوية بعد معرفتهن حقيقة إبراهيم وقتله لشقيقته سارة.
توصلت سيليا إلى والدتها وتم الانتقام من إبراهيم، اتضح أن أديب يعمل مع عبدالله، تحصل رزوق على أراضي نظمي بك وعادت الأراضي إلى ملاكها.