تعافى عبدالله وبدأ الانتقام وبالفعل تهجم الثوار على قسم الشرطة الفرنسية وقتلت سيليا- الكولونيل برونيه واستشهد أبو سعيد، بدأ رزوق الانتقام من نظمي بك لسحب أراضيه وانتحل شخصية عزمي بك.