(عزمي) و(أشجان) يستغلان الوسواس القهري لدى (حسان الدنجلي) ويقنعانه بأنهما دسّا لهما السم في مشروبه، وأن الترياق الوحيد القادر على شفائه بحوذتهما؛ فيرضخ لرغبتهما ويسلمهما التسجيلات ويعترف على نفسه ثم...اقرأ المزيد يُقبَض عليه. وأخيرًا يكافح عزمي مع أشجان مجددًا للثبات على توبتهما النصوحة، لكن بالصدفة البحتة، تلوح لهما عملية جديدة في الأفق.