تقرر إيما وزوري ورافي ترك نيويورك لينتهي بهن المطاف في مخيم كيكيواكا، ولكن يكتشفن أنهن غير قادرات على إدارة المكان الجديد.
تشعر رافي أن هناك أمر غامض يتم تجهيزه، حينما يطلب زاندر من إيما الخروج في موعد غرامي.
تتشاجر إيما مع زوري طيلة الوقت، فتقرر لو أخذهم في رحلة عبر البحيرة لحل خلافتهما.
تفقد إيما وزاندر روح المخيم الخاصة بهما، فينتقل الأمر إلى المخيم بأكمله ويفتقد الجميع للروح.
تتعاون إيما مع زاندر في مسابقة صيد الأسماك، فيكتشفان رويدا رويدا أنهما لا يتشاركان الأشياء ذاتها. تخطط زوري وتيفاني لسرقة سمكة من أجل المشاركة في المسابقة.
حينما تستخدم زروي هاتفها الخلوي بشكل مبالغ فيه، يتعين على هازل ولو معرفة ماذا أصاب المخيم.
تحاول إيما إقناع لو أن عليها بذل المجهود من أجل أن تصبح صديقة هازل. زوري وتيفاني ورافي يحاولان تقديم المساعدة لمنتج تلفزيوني من أجل تصوير حلقة عن صيد وحش كيكيواكا.
تصور رافي وتيفاني مقطع يشرح ويؤكد أن كيكيواكا موجودة بالفعل وليست من وحي خيالهما.
تحصل إيما ولو على نصيحة من رافي، ولكن الأمور لا تسير على النحو المطلوب أثناء محاولتهما لشراء هدية جديدة.
تتسلل إيما إلى حفل المستشارين من أجل رؤية شاندر، وتترك رافي في قيادة المخيم في كيكيواكا.
يكتشف رافي وشاندر أن جورج مريض وملازم للفراش، فيقرران بمساعدة إيما وتيفاني وزوري مساعدته في الخروج من المرض.
يتحصل لوك على المساعدة من قبل رافي في المدرسة الصيفية. يدخل مخيم كيكيواكا في حرب غير متوقعة.
يتسلل جورج وزوري ليلا من أجل شراء بعض الأشياء من متجر المدينة. يتعين على شاندر وإيما البحث عن جورج وزوري ظننا أنهما مفقودين.
حينما يظن المخيمين في كيكيواكا أن هناك جسم طائر فضائي مجهول قد هبط في بحيرة كيكيواكا، تحاول إيما ورافي معرفة الحقيقة، بينما تشك تيفاني في أن هناك كائنات فضائية تهاجم الأرض.
أثناء قضاء ليلة ممتعة في المخيم، يتعين على الفتيان استخدام مهارتهم في البقاء على قيد الحياة، حينما تتعرض إيما وشاندر للاختفاء داخل كهف.
تصطدم زروي وإيما أثناء محاولتهما لتنظيم حفل عيد ميلاد لتيفاني. من أجل الخروج من مأزق بطولة الكرة الطائرة، يحاول رافي وجورج تزيف إصابتهما.
تقع لو في حب شاب صفير ووسيم، ولكن تشعر إيما وزوري أنه شخص مثير للشبهات، بينما تظن لو أن الجميع يغير منها ومنه.
تعثر زوري وتيفاني على بيضة النسر، ويقرران الذهاب في مهمة صعبة من أجل إعادة البيضة لعش النسور.
يتعرف المخيمين على أولجا، وهي ابنه مؤسس المخيم، والذي تطارد روحه كيكواكا. يصبح تنظيم حفل زفاف في المخيم هو الأمل الوحيد في التخلص من الأشباح.
يتم الإعلان عن احتمالية إغلاق المخيم للأبد. يتعين على إيما وشاندر ولو القيام ببث مباشر عبر هاتفهم الخلوي من أجل إنقاذ المخيم.
يطلب والد شاندر منه ترك المخيم وبداية مسيرته في كرة القدم والعودة للتدريبات، بينما تحاول رافي ولو مساعدته.