يُحرض العمدة جابر على قتل طايع بعدما يُخبره أن حربي رفع الحماية عنه وعن شقيقه فواز، يلجأ طايع للضابط سراج ويفكران في فكرة جديدة للدخول إلى عالم حربي، وتخطر في رأس طايع فكرة اللجوء لأحد الدبلوماسيين...اقرأ المزيد لتهريب مومياء بالخارج خاصة أن حربي يلجأ في هذا الأمر إلى عضو مجلس الشعب عصمت شاكر وبالفعل ينجح طايع في تهريب المومياء إلى ألمانيا ويُسلم نفسه إلى حربي الذي يعفو عنه بعدما يعلم أهميته الجديدة بالنسبة له.