حلقات المسلسل: مسلسل - طايع - 2018

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يفتعل طايع المشاكل مع أقرانه من السجناء حتى يُزيد من مدة وجوده في السجن خاصة أن هناك من يتربص به خارجًا للأخذ بالثأر، تزور مهجة حبيبها طايع في السجن وتخبره انها مازالت تحبه ولن تتزوج غيره، يُخبر الضابط الراشد سراج طايع أن يعمل معه لصالح للقبض على تاجر الأثار الكبير حربي ويُخبره أن شقيقه الأصغر فواز يعمل مع حربي.

يخرج طايع من السجن ويذهب لمنزله ليجد أمه عواطف في انتظاره وتُخبره أن لابد وحتمًا أن يقتل جابر حتى لا يقتله الأخير ولكنه يرفض، يُهدد جابر طايع بالقتل ويتدخل حربي في اللحظات الأخيرة ويُحذر جابر أن يمس رجله فواز، يتفق الرائد سراج مع طايع، ويضع حربي طايع في مهمة الوصول إليه في الصحراء حتى يعرف هل هو دلال حقيقي أم انه يكذب عليه وبالفعل يذهب طايع إلى مكان حربي.

يطلب حربي من طايع أن يكون أحد رجاله ويرسل لنجل عصران خبر أن طايع في حمايته، يكتشف حربي أن طايع يعمل لدى الضابط سراج ويطلب من شقيقه أن يُطلق عليه النار ويرفض فواز فيأمر حربي بحبسهما في مقبرة تحت الأرض، يُصاب حربي بعدما يُطلق جابر نجل عصران النار عليه خلسة، يقوم حربي بخطة ذكية للخروج من المقبرة وينجح ثم يأتي أبناء حربي ليصطحبوا طايع لعلاج والدهم حربي.

يذهب حربي إلى عضو مجلس الشعب عصمت ليتفق معه على شحنة الاثار القادمة، يذهب طايع إلى شقيقه فواز الذي يطلق النار على نجل عصران في السوق ثم يُعالج حربي جابر وينقذه، يُخبر طايع الضابط سراج أن نجل حربي يقود شحنة أثار ويتجه لتهريبها خارجًا ويأتي سراج ولكن يهاتفه رئيسه في العمل ويُخبره أن مدير المتحف المصري يعلم الأمر ويطلب منه أن يتركه وشأنه.

يتفق ضاحي وشقيقه على قتل مهجة حتى وان لم تتزوج وتنجب كما يريد والدهما حربي، ويُدبران خطة للنيل منها بدون أن يعرف والدهما الريس حربي، يُحذر طايع مهجة ويطلب منها أن تغادر منزلها فورًا ويتفق معها أن يذهب بها إلى خالتها في سوهاج، تُغادر مهجة المنزل وتذهب مع طايع إلى خالتها ولكن يعلم أبناء حربي ويذهبان ورائها للنيل منها ولكن ينقذها طايع ويتصدى لأبناء حربي.

يُعاقب الريس حربي أبناءه بشدة بعد محاولتهم قتل مهجة دون علمه، يكتشف طايع والضابط سراج جواسيس حربي في القسم، يُخبر العمدة نجلته أن محاولة طايع انقاذها تمثيلية بالأتفاق مع حربي وتصدقه مهجة وتتجنب الرد على طايع، يأمر حربي طايع وفواز بالبحث عن مقبرة الملكة الليلة إذا ما أرادوا العيش ويجد طايع مقبرة عمال نهبها والده سابقًا ويكتشف حربي الأمر ويأمر بقتلهما ولكنهما يهربا منه.

يُحرض العمدة جابر على قتل طايع بعدما يُخبره أن حربي رفع الحماية عنه وعن شقيقه فواز، يلجأ طايع للضابط سراج ويفكران في فكرة جديدة للدخول إلى عالم حربي، وتخطر في رأس طايع فكرة اللجوء لأحد الدبلوماسيين لتهريب مومياء بالخارج خاصة أن حربي يلجأ في هذا الأمر إلى عضو مجلس الشعب عصمت شاكر وبالفعل ينجح طايع في تهريب المومياء إلى ألمانيا ويُسلم نفسه إلى حربي الذي يعفو عنه بعدما يعلم أهميته الجديدة بالنسبة له.

يتفق حربي بمساعدة طايع مع العميل الأجنبي هاينز كي يشاهد الأثار، ويُعجب للغاية بسرير المومياء الذي كانت تنام عليه سماح ويرفض حربي أن يبيعه، تعلم مهجة أن والدها هو من حرض جابر على قتل طايع وتترك المنزل وتذهب طايع وتطلب منه أن يتزوجها ويتزوج حربي مهجة ولكنه يرفض أن يلمسها بسبب خوفه عليها أن تُنجب ويقتلها حربي، يُقنع طايع حربي أن يعرض السرير الأثري في أوروبا ويُقبض على حربي فور وصوله إلى مطار زيورخ.

يُطمئن مستر هاينز الريس حربي على الأمر ويُخبره أن الرجال الذين قبضوا عليه تحت سيطرته ويعرض السرير في مزاد ويشتري رجل السرير ويجن جنون حربي ويطلب من طايع أن يُعيد السرير إليه حتى لا يقتله، يتفق طايع مع الانتربول على إعادة السرير إلى حربي والقبض عليه متلبسًا في المطار ليتفاجأ أن السرير يعود إلى الطائرة ليُشحن مرة أخرى، ويتم القبض على الضابط سراج.

يعود حربي إلى مصر ويُقرر رجالة الأمن تفتيش الحاوية التي تحمل السرير ليكتشف حربي أن عصمت هو من وراء الأمر ويُصادر السرير ويعود إلى المتحف المصري، يقرأ العمدة فاتحة مهجة على جابر ليجن جنونها، يُقرر حربي الحرب على عصمت بعدما تأكد أن السرير لن يعود إليه ثانية، يُقرر الضابط سراج مداهمة الكهف الذي يقطن به حربي ولكن الأخير يفر هاربًا مع أبناءه.

يشك حربي في طايع مرة أخرى ويُخبره بموعد تسليم الشحنة الجديدة لعصمت شاكر وبعدها يذهب طايع للضابط سراج ويُخبره عن ميعاد التسليم، ثم يُدبر حربي مكيدة للإيقاع بطايع ويُغير في الخطة ولكن يفلت طايع منها، وبعدها يكتشف سلطان حقيقة طايع ويُقرر حربي قتله هو وفواز ثم فجأة يعلم طايع في رأسه مكان المقبرة الملكية ويُخبر حربي الذي يجدها ويعلم الجميع أن طايع دلال مثل والده.

يضغط حربي على طايع بعدما يكتشف تعاونه مع الداخلية حيث يُقرر أن يُزوج أحد أبناءه لأزهار شقيقة طايع، يُخبر طايع الضاب سراج أن حربي كشف سره ويُقرر أن يُهرب شقيقته ووالدته يوم الزفاف ولكن تعود أزهار خوفًا على شقيقها وتتزوج من ضاحي ابن حربي رغمًا عنها.

يرفض ضاحي أن يلمس أزهار رغمًا عنها يوم زفافها، يكشف الريس حربي عن المقبرة لعصمت شاكر الذي يجن جنونه من الفرحة بعدما يراها، ترفض أمينة أن تُخبر الضابط سراج أن الأثار التي وجدها في المقبرة مُقلدة خوفًا على طايع وعائلته من حربي، يُخبر طايع جابر أن مهجة زوجته.

يُدبر حربي مكيدة لطايع حيث يُخبره بمكان أثار العمدة ويطلب منه أنه يُخبر الشرطة وبالفعل يُخبر حربي سراج ولكن دون أن يعلم، تكتشف مهجة انها حامل، تحاول أزهار الانتحار ولكن زوجها يُنقذها وتعلم أزهار بالأمر ويحن قلبها عليه، يُخبر طايع العمدة أنه متزوج من نجلته مهجة وتُخبر مهجة طايع أنها حامل أمام والدها ليجن جنون الجميع.

يرفض طايع إجراء عملية اجهاض لزوجته مهجة ويُخبر والدها أن العملية بها خطر كبير على حياة مهجة، يعلم ضاحي بأمر حمل مهجة من طايع ويُقرر أن يُخبر والدها ولكنه يتوقف في النهاية حبًا في زوجته أزهار، يعلم الضابط سراج أن الأثار التي وجدها مُقلدة ويُقرر أن يقبض على جابر وطايع وأمينة.

يعلم طايع من شقيقه فواز أن ضاحي علم بأمر حمل مهجة فيجن جنونه، يتوسط حربي لدى عصمت شاكر حتى يُخرج طايع من السجن خاصة بعدما أخبره أن طايع دلال، تخبر والدة جابر سلطان أن مهجة حامل ويُقرر أن يُخبر والده ولكن ضاحي يوقفه ويُهرب طايع، يتسلل طايع إلى غرفة مهجة ويقنعها أن تغادر معه إلى أسيوط بعدما علم حربي بحملها، يجن جنون حربي بعدما يعلم بحمل مهجة ويقتل فواز بعدما يطلب الأخير من شقيقه ألا يُخبره بمكان مهجة.

يلجأ طايع للضابط سراج لكي يساعده هو وزوجته مهجة للسفر خارج البلاد، يضع حربي مكافأة لمن يدله على مهجة حية مليون جنيه ويبحث هو وأبناءه عنها في كل مكان، يعثر الريس حربي على مهجة بعدما كادت أن تهرب خارج البلاد بمساعدة زوجها طايع.

يعتني الريس حربي بمهجة التي ترفض الأكل والشرب وتطلب مقابلة زوجها طايع، يتدخل عصمت شاكر في الموضوع ويُخبر العمدة أن حربي مستعد أن يسامح في ثأره أذا ما تنازل العمدة عن العمودية لنجلها الأكبر سلطان، يُقنعه طايع العمدة بالأمر ويتنازل العمدة لسلطان وفي مفاجأة غير متوقعة يطلق حربي النار على مهجة ويقتلها وسط ذهول الجميع.

يأخذ طايع عزاء مهجة وفي قلبه غضب شديد تجاه حربي، يطلب الضابط سراج نقله مرة أخرى إلى الصعيد حتى يتصدى لحربي، يُصاب العمدة بشلل بعد صطدمته في قتل مهجة، يتفق ضاحي مع أزهار وطايع على الهروب ليلًا ويعلم حربي ويُخيره، يذهب صابر لأخذ ثأره من طايع ويتشاجر الأثنان ويقتله طايع دفاعًا عن نفسه، ثم يتشاجر طايع مع ضاحي بعدما يطلب الأخير زوجته أن تذهب معه لبيت والده حربي ثم يقتل طايع ضاحي بالخطأ دون قصد.

يُقرر حربي إعلان الحرب على طايع وأخذ ثأر نجله ضاحي، تلجأ والدة طايع وأزهار إلى الضابط سراج لكي يحتميا في منزله، يتبادل سلطان وطايع إطلاق النار ويُصاب طايع برصاصة خطيرة ثم يهرب من حربي وأبناءه ويلجأ إلى أمينة التي تصطحبه إلى منزلها وتداوي جرحه، يكتشف طايع في حلمه أن والده لم يكن دلال وأن هذه الهبة لديه هو فقط.

يقلب عصمت شاكر الطاولة على حربي ويأسر نجله همام ويرسل تحذير له ليرد حربي ويهاتف المحامي ويُخبره أن يفضح عصمت شاكر بالأوراق التي لديه ويرسلها للشرطة ليُلقي الضابط سراج القبض على عصمت شاكر، يُدبر طايع مكيدة لحسن نجل حربي حيث يقطع سلك الفرامل الخاص بسيارته لتنقلب السيارة بحسن ويلقى مصرعه.

يرفض حربي تشريح جثة نجله حسن ويأمر أبناءه أن يحضروا جثته لدفنها بجانب شقيقته سماح، يرصد سلطان مكافأة لأهل البلد لمن يجد والدة طايع وأزهار، تكتشف أزهار انها حامل وترفض أن تُخبر طايع الذي يعلم الأمر من التحاليل الخاصة بها، يهب سلطان وراء الضابط سراج للأمساك بأزهار ولكن طايع ينقذ الموقف وتتصل أزهار بحربي وتُخبره انها حامل من نجله ضاحي وتطلب حمايته.

يُخبر طايع أهل البلد أن حربي خطف شقيقته أزهار ويذهب بهما إلى حربي ويطلب منه احضار أزهار ولكن ترفض أزهار الذهاب مع طايع وتُخبره انها في حماية حربي، يُخبر سلطان عصمت شاكر انه سيُخرجه من السجن وفي المقابل يطلب منه العمل معه من جديد في الأثار ولكن دون علم والده حربي، يتدخل طايع لافساد شحنة أثار بين سلطان وعصمت شاكر ويحصل على الأثار والأموال ثم يُهديها إلى عصمت شاكر حتى يساعده في القضاء على حربي.

يضغط الضابط سراج على طايع بعدما يُلقي القبض على صديقيه ياكيني وقرباب اللذان يصران على موقفهما ولا يتحدثا ثم يرحلهما سراج، يُجند طايع جابر لصالحه ليُخبره عن حربي وطايع، يكتشف طايع 4 مقابر أثرية ويهاتف عصمت شاكر الذي يفرح للغاية ولكن أمينة تطلب من طايع عدم تسليمه الأثار.

يهجم طايع على بيت العمدة سلطان ليجن جنون سلطان وحربي، تُقرر أم جابر الانتقام بنفسها من أم طايع وتقتلها في بيتها، يأتي طايع ويشاهد أمه قتيلة على الأرض ليجن جنونه، يحذر حربي أبناءه من النزول حتى لا يتعرض لهما أهل البلد، يخطب طايع في الميكرفون ويحرض البلد على حربي ويتهمه هو وأبناءه بقتل أمه ليجن جنون أهل البلد ويُقرران الانتقام من حربي وأبناءه.

يطلب سلطان الحماية من الشرطة ويرفض الضابط سراج، يهجم أهل البلد على سيارات حربي وأبناءه ويأسران نجليه هلال وسلامة ثم يقتل طايع هلال بعدما حاول اطلاق النار على طايع قبل حرقه، يأمر حربي أم جابر أن تُخبر أهل البلد انها من قتلت أم طايع وبالفعل تحكي لأهل البلد، يتعاطف طايع مع سلامة ويساعده ليهرب ليقلب أهل البلد على طايع ويضربوه ضربًا مُبرحًا قبل أن يأتي الضابط سراج لينقذه ويأخذه في سيارة الترحيلات.

يقتل حربي جابر أمام أمه ويأخذ أبناءه ويعود للمغارة، يُقرر حربي قتل كبار رجال البلد الذين وقفوا في صف طايع، يأمر عصمت شاكر بتهريب طايع للبحث عن مقابر أخرى له ويطلب منه قتل الضابط سراج ويرفض طايع ويرفع سلاحه في وجه عصمت شاكر ويسلمه لسراج، تُخبر أزهار حربي انها على وشك الولادة ليأخذها حربي ويذهب بها إلى المستشفى، تُرزق أزهار بفتاة يطلق عليها حربي اسم سماح، ويأخذ طايع الفتاة ويهرب بها مع أمينة.

تساعد زوجة سراج طايع وأمينة وتذهب بهما إلى منزلها لاحتضان الفتاة الصغيرة، يتفق طايع مع أزهار انه سيأخذها إلى ابنتها وتُخبر أزهار الريس حربي وأبناءه بمكالمة طايع ليجدوه ويأخذهم إلى سماح ولكنهم لم يجدوها لنكتشف بعد ذلك أن زوجة العمدة هي من خطفت سماح.

يُعذب الريس حربي طايع حيث يقتلع أظافره، يحاول العمدة أن يُقنع زوجته بعدم قتل سماح نجلة أزهار وحفيدة حربي، يطلب العمدة من حربي إذا ما أراد رجوع حفيدته عليه أن يفدي ابن من أبناءه، تهرب أزهار مع طايع رفقة أمينة ويطاردهما سلطان الذي يتشاجر مع طايع ويقتله الأخير ثم يكتشف طايع أن والده ووالد جابر ماتوا بعدما وقعت المقبرة على رأسهم ليكتشف أن الثأر الذي عليه طوال هذه الأعوام وهم كبير.

يُخبر طايع والدة جابر أن زوجها لم يقتل أو يُقتل كما اعتقدت، يذهب حربي إلى بيت العمدة ويقتل نجله نصر فداء لحفيدته سماح ثم يأتي طايع وأزهار وأمينة وتُخبر أم مهجة الجميع أنها قتلت سماح ليجن جنون الجميع ويطلق الريس حربي النار على رأسه، ويُسلم طايع نفسه للضابط سراج وتغادر أمينة وتسافر إلى إيطاليا، نكتشف أن أم مهجة لم تقتل سماح وذهبت بها إلى بيت أم جابر وتُعيد الطفلة إلى أمها أزهار.