يطلب سلطان الحماية من الشرطة ويرفض الضابط سراج، يهجم أهل البلد على سيارات حربي وأبناءه ويأسران نجليه هلال وسلامة ثم يقتل طايع هلال بعدما حاول اطلاق النار على طايع قبل حرقه، يأمر حربي أم جابر أن تُخبر...اقرأ المزيد أهل البلد انها من قتلت أم طايع وبالفعل تحكي لأهل البلد، يتعاطف طايع مع سلامة ويساعده ليهرب ليقلب أهل البلد على طايع ويضربوه ضربًا مُبرحًا قبل أن يأتي الضابط سراج لينقذه ويأخذه في سيارة الترحيلات.