في إسلام آباد، ينتهي الحال بألكس تالبوت لاجئًا لدى والدي سائقه رفيق بسبب مظاهرة حاشدة.
على والتر وكيندرا أن يتواصلا مع جهة اتصال داخل الحكومة الباكستانية من أجل نزع فتيل اﻷزمة بين أمريكا وباكستان.
راجا يكلف ألكس بتوصيل رسالة هامة وخطيرة إلى والتر لارسن.
يستمر ألكس في مفاوضاته على قدم وساق مع الجنرال راجا.
يتوجه ألكس ورفيق إلى مدرسة فريدة، ويزور والتر وزير الخارجية الاسرائيلي.
يتقرب والتر من جوان في تل أبيب، كما يقابل ألكس كيتريدج.
يدعي والتر أنه مريض ليحط الرحال في سويسرا ويبحث هناك عن الجنرال راجا.
يحاول والتر أن ينزع فتيل اﻷزمة وأن يحول دون اندلاع حرب عالمية ثالثة.
يتفاوض والتر مع أبرز جنرال لدى زمان، ويصير والتر ورفيق رهناء.
تتوجه طائرة محملة بأسلحة نووية نحو اسرائيل، ويحاول والتر فعل المستحيل ﻹيقاف هذه الطائرة.