يهدد وليد شيري بإيذاء شريف بسبب اقترابه منها، وتذهب أسرة طارق لمنزل عبدالحميد ليطلبوا يد زينة ويقرأون الفاتحة، ويتشاجر جابر ومريم فيطلقها، ويُقبض على وليد.