يوبخ علي مهند ﻷنه يريد فسخ خطوبته من شهد، ويطلب عبدالحميد من نعمة تأجيل خطوبتها من جابر، وتُخبر نعمة - جابر أن طليقها يريد إعادة ابنها لها، وتكتشف شيري خروج وليد من السجن.