تروي خديجة هانم لـيوسف عن القصر وحكايته، ويخبرها أنه لا يريد الجلوس في القصر، وأنه باقي فقط من أجلها.. وأثناء حديثهم تطلب منه الخروج للجلوس على الكرسي الخاص بها الذي صنعه نوار باشا مخصوص لها، وحينها...اقرأ المزيد توافيها المنية. ويصير القصر "قصر فنون" كما كان يحلم، وفي ذلك اليوم يأتي جمال منصور لحفل افتتاح قصر الفنون، مرتدي حزام ناسف، ونكتشف ان ما كان يخطط له مع حفيد الزهار هو تفجير الكنيسة التي تقع خلف القصر.