في كل شهر، تذهب نساء إلى سجن في ضواحي باريس لزيارة ذويهن، وفي منتصف أغسطس كان هناك عدد من النساء هن (جوديث) و(لولا) و(فاطمة) وابنتها (نورا)، وأخريات ينتظرن بشكل غير مريح، وكان يتنقلن من فحص أمني إلى آخر، وتنشأ علاقات وتنقطع علاقات، حتى تجف الألسنة ويتصاعد التوتر، حيث اندلعت أعمال شغب خلف القضبان.