يتقدم أحد أصدقاء الجد إليه في سبيل طلب يد (لولوة) ﻷجل تزويجها إلى ابنه (عثمان) دون أن يعود ﻷخذ رأي ابنه (حمد)، مما يضع (لولوة) في موقف عصيب أمام حبيبها (سيف) الذي لا تحتمل الفراق عنه.