تعود اﻷحداث للوراء إلى لحظة وفاة (عضيبان) الصغير ابن (حمد) و(جليلة) حين اكتشفت (حصة) وفاته خلال تجمع عائلي كبير، حيث يرى (حمد) و(جليلة) وقتئذ أن (حصة) هى المتسببة في وفاته.