يكتشف الحاج وجود كريم في الحمام مع كنزة ويحاول أن يطلق عليه النار من بندقيته وتأتي والدة كريم لأخذ ابنها. يحاول كريم أن يتواصل مع كنزة بأي وسيلة لكن والدها منعه وهى حزينة.