يموت بوراوي وتتخرج وردة وتعود إلى تونس وتطلب أن تأخذ ميراثها من عمها ويدعمها عبدالباقي ويدعوها للمشاركة في افتتاح مستوصف في المنطقة باعتباره أصبح وكيل المنطقة.