يستعد فيصل وبسام وساري وعبدالرحمن لأول يوم دراسي بالمعهد، ويطلب منهم مدرس المادة العمل في مجموعات وتقديم فكرة فيلم.
يبحث بسام بصفته مخرج الفيلم عن شباب سعودي ليمثلوا بفيلمه، ويطلب من زميلته رنا القيام بذلك، ويقرر مع أصدقائه ذبح خروف احتفالًا بعيد الأضحى ولكن يُقبض عليهم.
يأتي بسام بقطة إلى المنزل ويقرر رعايتها بعد فسخه خطوبته من ابنة عمه، ويشترك مع زميله في تقديم مشهد داخل شاحنة يقودها فيصل وبسام.
يحاول فيصل تقديم سيناريو لعمل فني جديد، وأثناء التصوير تأتي الشرطة وتمنعه من استكمال العمل لعدم وجود تصاريح لذلك، في حين يقابل ساري - والدته الأجنبية ويحتفل معها بيوم الأم.
يسعى فيصل وساري لإقناع أم الأخير بالدخول في الإسلام، ويعترض عبدالرحمن على تصرفات بسام ودعوته لصديقه مايكل بالمنزل.
تُجرى انتخابات في النادي السعودي، ويحاول كل مرشح التأثير على بسام ليعطيه صوته، بينما يعمل فيصل على فيلم وثائقي عن المشردين، وتختلف رنا مع عبدالرحمن بعد تأخره عن ميعاد التصوير.
يُقام مهرجان للأفلام في الجامعة، ويقدم كل شخص فيلمه، ويفاجأ روبي بنسخة فيلمه غير قابلة للعرض، ويضطر فيصل وساري للعمل على عربة بيع الشاورما حتى يجمعا أموال مشروع التخرج.
يقنع بسام - صديقه بإنتاج فيلم له، مقابل مساعدته في التمثيل، ويتسبب عبدالرحمن في وقوع مشكلة بين رنا وشقيقها فيجبرها الأخير على ارتداء الحجاب.
تحتفل والدة ساري بالكريسماس، وتطلب من فيصل شراء نبيذ للحفل، فيعتذر لها عن القيام بالمهمة، وفي الجامعة يقدم الطلاب أوراقهم للجنة الموافقة، التي تعطي الضوء الأخضر للبدء في المشاريع.
في أول أيام رمضان، يتولى بسام تصوير إعلان عن زجاجة مياه، ويتأثر بتناول زملائه للطعام في الجامعة وهو صائم، ويثور ساري لعلاقة والدته بأحد الأشخاص، ويحتفل الجميع مع بسام وفيصل بالعيد الوطني للسعودية بالجامعة.
ينظم الشباب رحلة لوداع بسام مع قرب تخرجه، وتتكرر مشكلة رنا مع شقيقها حول الحجاب.
يسخر عبدالرحمن من سترة بسام، ويدعي الأخير أنها سترة المخرج كوينتن تارانتينو، ويُقام حفل التخرج للجميع.