يتشاجر محمود مع فتحي ويحمله مسؤولية ما حصل لابنته، أما دليلة تحسنت حالتها، خاصة وأنها حامل ويذهب إبراهيم لزيارتها في المستشفى وهى تستغرب من علاقته بوالدها كما أن فتحي يخبره أنه لا يريد أي علاقة به.