يكتشف رشيد أن والده كان مشارك في تهريب الذهب ولم يكن بريء مثلما كان يعتقد. يعلم الهادي أن زوجته باعت مصوغها واتهمت سليمان بسرقته باطلًا فذهب إلى قسم الشرطة وتنازل عن الشكاية وتشاجر مع راضية.