يهدد عبدالصبور الضابط بوجود حزام ناسف معه فيهرب مع بعض الرهائن ويتركهم بالطريق مع مراقبة الضابط له، تقدم زوجة القتيل شريف ورق يثبت عجز زوجها جنسيًا مما يعيد فتح القضية.