يذهب سليم لزيارة منزل فاطمة ويشعر سامي بعدم ارتياحه له، ويحاول أن يجد فرصة لأخذ الكتاب، ويريد كامل الحصول على معلومات من الفاضل عن الوحوش، خاصة أن لمياء قلب حجر بدأت تشتري أغلب منازل السكان وتفجيرها.