تطلب زوجة فهد الطلاق لرفضها تحكم والده عبدالعزيز في كل شيء، ويستاء الأخير من غياب ابنه سعود عن المنزل لفترة طويلة، في حين تشتكي نادية لشقيقتها من تحكم عبدالعزيز وتخبرها برغبتها في الإقامة في بيت بمفردها.
يخبر خالد عمته سعاد عن استياؤه من والده سعود وعدم اهتمامه بوالدته وسمية، في حين يخبر عبدالعزيز - حفيدته مريم أن والدها تزوج من أخرى ولديه أولاد أخرين، ويفرق بينها وبينهم.
يتشاجر غانم مع زوجته نادية لعدم اهتمامها بابنتهما، وفي ذات الوقت تحاول غنيمة التخفيف من مشكلة مريم مع ابتعاد والدها عنها، وعلى الجهة الأخرى يتفق الطبيب عبداللطيف مع أحد موظفي المستشفى على إجراء صفقات لحسابه الخاص.
يطلب عبداللطيف من سعاد التقدم للزواج منها، وترفض نادية إخبار غنيمة بمشاكلها مع غانم واعتداءه عليها بالضرب.
يخبر عبدالعزيز - سارة بأنه سوف يصلح الأمور بين مريم ووالدها، ويرتبط خالد بجماعة إرهابية دون علم أحد، ويبدو ارتباط سعود بامرأة أخرى غير وسمية.
يرسل سعود هدية بالخطأ إلى زوجته وسمية، وتكتشف أنه على علاقة بأخرى , ويسافر فهد مستاء بعد انفصاله عن زوجته، ويرفض أبو سكينة استلام شحنة مواد غذائية منتهية الصلاحية.
يطلب عبدالعزيز من والد مريم الاهتمام بابنته، ويتعرف فهد على جارته الطبيبة سكينة، ويحاول سعود إعادة المياه إلى مجاريها بينه وبين زوجته.
تخبر سعاد - والدها بطلب عبداللطيف الزواج منها، ويهدد عبد الحميد - أبو مريم بعد نشره مقال سيء عنه بالجريدة، ويخبر سعود أولاده بأن وسمية طلبت الطلاق.
يطلب غانم من والده تقسيم حصص أرباح الشركة عليهم بناء على تحريض من زوجته، ويرفض والده، ويفتتح فهد شركة جديدة مع أصدقائه.
تقلق جدة مي من علاقتها بصديقتها لطيفة التي تعطي لمي مخدرات، وما زال خالد على صلة بالجماعات الإرهابية التي تتخفى تحت ستار الدين.
يعطي أبو ناصر صوته في الانتخابات لعبدالعزيز ضد عبدالحميد فيترصد له الأخير، ويترك غانم وزوجته المنزل بعد إصرار والده على عدم تقسيم حصص الشركة.
يتوغل خالد وسط الجماعة الإرهابية التي تخطط لعمليات تفجير انتحارية، وتقنعه بأنها جهاد في سبيل الله، في حين يتعرض أبو مريم لسطو ملثمين على منزله وتصاب ابنته إيمان وتنقل إلى المستشفى.
تتبرع مريم لشقيقتها بالدم في المستشفى بالرغم من معاملتها السيئة لها، وتطلب الشرطة من سالم عدم نشر أي شيء بالجريدة عن الحادث حتى يتكمنوا من الإمساك بالجناة.
يتفق عبدالعزيز مع سارة على البعد عن سعود مقابل مبلغ مالي، وتحذر الشرطة - عبدالعزيز ليهتم بخالد بعد أن بُيعت ساعته عن طريق الجامعة الإرهابية.
تحاول نادية إقناع غانم بالعمل مع عبدالحميد ضد والده، ويخبر فيصل - جده بأنه يشك في اقتحام خالد لمنزل سالم، وتشترط وسمية على سعود الاعتذار لها أمام كل أهل المنزل حتى تتنازل عن طلب الطلاق.
يتقرب سالم من ابنته مريم ويحكي لها سبب انفصاله عن امها، ويحاول عبدالعزيز إثبات نوايا عبداللطيف السيئة لسعاد ولكنها لا تقتنع، ويحاول فيصل استجواب خالد عن علاقته باقتحام منزل سالم.
يتعرف ابن سالم على خالد من الحذاء الذي ارتداه وقت الاقتحام، ويخبر فيصل - أهله بالأمر، ويكتشف فهد بأن طليقته الأجنبية حامل.
تحاول الشرطة استجواب خالد لمعرفة علاقته بالجماعة الإرهابية، ولكن سعود يمنعهم من استمرار أسىئلته.
يتشاجر غانم مع نادية حول أموالها، وتطلب منه أن تدخل شريكة معه في مشروعه، في حين تهدد نورا - سعود بكشف علاقتهما، وترسل أسطوانة مدمجة تخصهما لزوجته وسمية.
يخبر سالم زوجته بضرورة سفره في رحلة عمل، واستبدل الجماعة الإرهابية مكانها بأخر، وتحاول معرفة ولاء خالد لها، في حين يظل عبدالعزيز على موقفه بشكه في عبداللطيف واستغلاله لسعاد.
تقبض الشرطة على خالد، بعد اعتراف بعض الشباب عليه وتوجه لهم تهمة القتل، ويتضح تعاون عبدالحميد مع شيخ الجماعة الإرهابية وتوريط خالد عن عمد.
يخبر شيخ الجماعة الإرهابية - عبدالحميد أنه يمتلك دليل إدانة خالد بالقتل، وعلى الجهة الأخرى تكتشف سعاد خداع عبداللطيف لها، وهكذا تكتشف نادية استيلاء غانم على أموالها بالتوكيل.
يبدأ غانم في عقد شراكة بينه وبين عبدالحميد عدو والده، ويسلم شيخ الجماعة أداة الجريمة التي تٌدين خالد لعبدالحميد، ويعتذر سعود لزوجته وسمية أمام الجميع حتى لا يطلقها.
تصدم سعاد بعد التأكد من علاقة عبداللطيف بزميلتها شريفة، وترفض الأخيرة استكمال ارتباطها بعبداللطيف لاستغلاله لها، ويخبر فهد - سكينة بإعجابه وحبه لها، ويضرب غانم ابنته لاكتشاف علاقتها بأحد الشباب.
يبتز عبدالحميد - عبدالعزيز وسعود في قضية خالد مقابل الدخول معهما في مشروع هام، وتساوم زوجة فهد على الاحتفاظ بابنه او جعله للتبني مقابل مبلغ من المال.
يطلب سعود من والده أن يقبل الشراكة مع عبدالحميد ﻹنقاذ ابنه خالد، ويهدد بترك المنزل والشركة، ويعتذر لشقيقه فهد ويحاول إيجاد حل.
يخبر فهد - سكينة عن حياته السابقة مع طليقته الأجنبية، وتقرر شريفة فضح فساد عبداللطيف بالمستشفى، ويتهم غانم - سالم بكتابة مقالات ضده بالجريدة، ويقع حادث سيارة لطليقة فهد.
تفقد طليقة فهد جنينها، ويتقدم الطبيب عادل لطلب يد سعاد للزواج، ويرفض عبدالعزيز تهديد عبدالحميد له، ويطلب منه تسليم أداة الجريمة للشرطة.
تكتشف إدارة المستشفى فساد عبداللطيف، وتنقله المستشفى، وينجح عبدالعزيز في إثبات براءة خالد، ويتورط غانم في قضية غسيل أموال، ويحاول والده إنقاذه.
تخطب سعاد لعادل، ويصاب عبدالعزيز بأزمة صحية وينقل إلى المستشىفى، ويطلب فيصل الزواج من مريم رسميًا، وهكذا سكينة وفهد.