تتبرع مريم لشقيقتها بالدم في المستشفى بالرغم من معاملتها السيئة لها، وتطلب الشرطة من سالم عدم نشر أي شيء بالجريدة عن الحادث حتى يتكمنوا من الإمساك بالجناة.