يخبر سالم زوجته بضرورة سفره في رحلة عمل، واستبدل الجماعة الإرهابية مكانها بأخر، وتحاول معرفة ولاء خالد لها، في حين يظل عبدالعزيز على موقفه بشكه في عبداللطيف واستغلاله لسعاد.