يخبر عبدالله شقيقته سارة بأنه يرغب في الارتباط بصديقتها نورية، ويطلبها من والدها، وتستاء طيبة من معاملة زوجة ابنها إبراهيم ووالدتها لابنتها بثينة وتعاليهما عليها.