تظن سعاد خيانة زيد لها وتوجهه بذلك، وتتشاجر طيبة وابنتها بثينة مع سعاد ووالدتها لإساءة الأخيرة لهما، ويخبر سليمان هناء بأنه تنازل عن حقه في منزل شقيقه أبو إبراهيم.