يستاء خالد من عدم اهتمام والده بشئونه، في الوقت ذاته يتقرب سلمان لليلى، ويخبر شقيقه برغبته في الزواج منها، وكذلك بموافقته على زواج سارة وخالد، ويطلب إبراهيم من والده عدم التفريق بين عزيز وعبدالله.