يرفض صلاح العودة إلى خطيبته وهى تشتكي لصديقه الذي بدوره يحبها. تذهب ليلي إلى الشركة وتتشاجر مع نوال وتطردها، أما والد صلاح فيحقق في موت ابنه وزوجته لأن السيارة لم يُعثر عليها.