يعود زوج شامة الأول ويذهب لمنزلها للبحث عنها ويسأل في الدرب ويخبره السالمي والشيخ بأنهم اعتقدوا أنها ماتت فتزوجت برجل أخر، يعلم كمال بذلك فيذهب للمحامي ويطمئنه ويخبرها.