يأخذ كمال المال من عند شامة ويشتري الحصص وتتحسن أوضاع الشركة ويطرد نبيل، ابنة السالمي تعمل في المقهى وصديقها يستغلها في المال، أما شامة فهى لم تنسى ابنتها وزارت هنية وتصالحت معها.