يطلب السالمي السماح من شامة، أما زوجها السابق فقد طلقها حتى يصبح زواجها من كمال شرعي، تهرب راضية بالبنت ولا أحد يعرف مكانها، ويبحث كمال عنها من أجل شامة التي حزنت كثيرا، أما ابنة السالمي فتلتقي بأخيها...اقرأ المزيد الذي اراد أن يعمل معها في المقهى فترفض.