يقرر الخليفة موسى الهادي أن يخلع هارون الرشيد من ولاية العهد ليحلل مكانه ابنه جعفر، ويقرر هارون أن يطاوع الهادي فيما يرغب حفظًا لكيان اﻷمة، ويعارضه الجميع على موافقته.